آخر المقالات
-
ثقافة وفنون
علامات
قامت قناة فور شباب بإجراء حوار مع المفكر المغربي الكبير الأستاذ المقرئ الإدريسي أبو زيد، تنَقَّل به مقدم برنامج علامات الأستاذ أبوهيبة على مدى ثلاث حلقات؛ من الطفولة في مدينتي مراكش والجديدة، وأجواء الأسرة، مرورا بالدراسة الجامعية بالرباط، إلى التدريس بجامعة ...
- 2010/09/12
- الزيارات: 3٬167
- التعليقات: 3
-
شعر
الرَّحِيلُ الأخِير
ورحل.. ذاك النورس الشامخ كمنارة غادر أمواجه ذاك البحر غادر شطآنه.. بواخره وموانئه.. مُزِّق جناحه.. في ليل لا صباح له.. في غروب لا شروق بعده.. قولي لي أيتها الجدران الخاوية يا بيت الطفولة يا أعمدة سريره يا ركنه.. ملائته.. وسادته.. يا كل العالم الذي كان يحيطه قولوا لي ما لون الحياة بعده؟! ** أيتها ...
- 2010/09/06
- الزيارات: 4٬154
- التعليقات: 6
-
ثقافة وفنون
موت الأوراق
ودعنا في الشهور الأخيرة، أحد أعمدة الفكر العربي محمد الجابري، الذي تخلى عن نفاق السياسة، ليتفرغ لدراسة العقل العربي الأليم، فألف العديد من الكتب التي أصبحت مرجعا لكل طالب علم، رغم كتابته المعقدة، التي تتسم بالطابع الفلسفي، ومن ...
- 2010/08/28
- الزيارات: 2٬907
- التعليقات: 3
-
قصة
إلى نؤُمي الضحى… أما آن الأوان….؟؟!!
يد غليظة تهزني بعنف وصراخ يائس يضج في أُذُنَيْ: "هيه...هيا... استيقظ...!" موقف تكرر في حياتي المكرورة كثيرا. لا بل يكاد أن يكون الموقف الوحيد الذي حدث لي مذ ولدت. فأنا لا أذكر أني مررت بموقف أخر غيره. حتى أني أصبحتُ وأضحيتُ وأمسيتُ ...
- 2010/08/25
- الزيارات: 2٬790
- التعليقات: 3
-
قصة
الذكي يفهم …!!
يحكى أن مدهوش ابن دهشان عضته أنياب المجاعة، وطحنته أضراسها حتى عاد كالعرجون القديم. فهام على وجهه في الصحراء الموغلة في فراغ الجفاف لعشر سنوات عله يتعثر بما يسد أوده وينقذه من أنياب المجاعة وأضراسها. وكان أن التقى في أحد ...
- 2010/08/24
- الزيارات: 3٬090
- التعليقات: 2
-
خاطرة
مع وحدتي
وحيدا اسير على طريق مليئ بأشواك الحزن وأشجار الهموم بأوراقها السوداء تتدلى من كل الجوانب، ودموعي تغرقني في بحر من دماء قلبي التي أسألها جراء جراح بصمتها سكاكين الخيانة و الغدر. مضى النهار وأنا لازلت أأتنس بوحدتي وأرى الدنيا أمام عيني ...
- 2010/08/04
- الزيارات: 4٬689
- التعليقات: 5
-
شعر
عذراء التلال
عذرا سيدي، الحب أقوى من ألف احتمال اسأل إن شئت السنين تخبرك أن الحرب سجال يا صاح رفقا بالفتاة أمط عنها اللثام فهي لا تزال صغيرة عن هذا السؤال ما زلت اذكر صورتها بين التلال وقد تزينت بالعشب الأخضر وفي معصمها سوار من طيف الرجال ما زلت أذكر أني بذرت ...
- 2010/08/02
- الزيارات: 2٬882
- التعليقات: 2