آخر المقالات

  • قصة

    عندما تدرك أنك..

    عندما تدرك أنك..

    كائن على الأرض... اسمي سعيد ولكني لست كذلك أضنهم أخطئوا الاسم... لا تسألني عن لماذا لم أحس بالسعادة في حياتي، لأني لم أرى السعادة ...

  • خاطرة

    درسٌ من الحياة

    درسٌ من الحياة

    بعد أن كدت أفقد صوابي وإيماني، جاءتني تلك البرقيه الخفية تهمس في أذني، ((الله يرضى عليك)) من أبي، جميل أن نسرح في الحياة بخيالنا ولكن الأجمل أن نستعد لأي لكمة ومن أي مكان، تجتاحني ذكرياتُ طفولتك، كنتُ أراك طفلاً دوماً ومازلت في نظري هكذا رغم كل ...

  • خاطرة

    أنا م...

    أنا م…

    ما كان لي سوى أن أنام مرة أخرى، لكي أستيقظ من جديد  استيقاظا مُفعما بالحياة، لأجدد نشاطي. روح تسري في جسدي النحيل من أول نغمة أسمعها من أناشيد الأرواح، لا أستطيع أن أفارق الأرواح والعيش خارجها، لا أستطيع حتى الإبتعاد ...

  • ثقافة وفنون

    سلاح نووي

    سلاح نووي

    أحمد مطر شاعر الكلمة الطريفة والساخرة، له قصيدة - أو لافتة كما يحب تسميتها- بعنوان: "سلاح نووي"، ملخصها أن العدو ينظر إلى كلمة "لا" (ناو بالانجليزية)على أنها سلاح نووي. فالكلمة إذن ليست شيئا تافها أو حقيرا، وإنما هي قضية خطيرة من ...

  • شعر

    متى تشرق الشمس؟

    متى تشرق الشمس؟

    متى تعلمين يا جارة المحيط والأبيض أن لونك الأسمر ليس من حق الجميع.. متى تدركين أن ما من رمح يصيبني سوى مشاركتهم لي بهجة النظر إلى ربيعك الزاهي عندما تخرفين.. ربما تعرفين طعم سيجارة غازلت لحم الطفولة.. كذاك حالي أكتوي بسواد ليل طال.. قلبي يرفض الاحتلال لكنه يرفض أن تكوني حرة، لست كالشهداء أموت لكي تتحرري.. سأناضل كي أراني أحتلك ويحتلك معي ذاك النداء السرمدي: أن يا يقطين حفي تلك الجبال وامنعي ...

  • شعر

    نصيحة إلى جلاد

    نصيحة إلى جلاد

    تمهل.. وأنت تعصر الليل فوق صدورنا.. تداري شيبا غزا سيفك بسواد قلبك وظلام السراديب.. تمهل وأنت تشرب، في جماجمنا، عزا معتقا بنكهة القهر، تمهل.. تمهل وأنت تعزف سمفونية الجلال على ما تمزق من أوردتنا تمهل وأنت ترسم لوحات مجدك بدمائنا الخضراء.. تمهل.. فغدا تنفق السنابل وتصوم عن الكلام البلابل، ولا يبقى في البلاط إلا أنت، وأنت.. ستحزن لأنك قتلتنا بل لأنك أسرعت في قتلنا وأرحتنا.. ستجول في ماضيك المشرق، والظلام في ...

  • خاطرة

    إليك جدتي...

    إليك جدتي…

    في فصل الصيف، و ككل صباح، تمتلئ شوارع أحفير بالباعة و المارة و السيارات من كل الأنواع و الأصناف، حاملة ورائها رمز البلد الذي أتت منه، فيخيل إلى الناظر أنها صف نمل يبحث عما يدخره لفصل الشتاء. وفي زقاق مطل على ...

© 2024 مجلة القراء.
هذا الموقع يستعمل وورد بريس المعرب، تصميم وتركيب دنيا الأمل.