الأديب المدخن

كلما كتبت قصيدة، زادت أعباء الروح كأني أبٌ، أنجب قبيلة من المواجع “وكم كنت أود أن أكون طفلاً سينمائي، تائه من الأب الحق، ويوما سيلتقيه” لكنني في هذا الآن: سأترك أولادي على قارعة المسجد، ليتسولوا لي، ما ينشر ديواناً آخر أوقع إهداءاته على أقفيتهم وأدخن سيجارتي –  ذات الكعب الأحمر – مخفياً آثار الحقن، على …