أرشيف نوفمبر, 2011

يا إلاهي! إنني أعشقك..

يا إلاهي! إنني أعشقك..
يا حاضن شوقي أمن عندك أم عندي أبدأ نظم القوافي؟ أيؤلمك سر جفائي عنك لليالي؟ أم يفرحك عشقي لظفائرك و هيامي...؟ لما بعدت عنك أدركت حقا أنني بدونك كومة أشلاء تأتي عليها الريح... وينقبها الزمان وتصارع الإندثار.. أنا من دونك حفنة قوافٍ تبعثرت... فلا هي شعر ولا هي نثر ولا لها معنى يفيد لم أدرك سحرك الدفين إلا حين غادرتك فغازلتني نسماتك من بعيد غادرتك فكنت للأرق أنيسا... وللوحدة.. وللظلام.. والقلم مؤنسا أناجي ...

إلى روحي

إلى روحي
رسالة حب وهيام إلى حبي الأول وحبي الأخير إلى حبك الذي سرى في عروقي وإلى كلماتك المتناثرة على أفكاري تحملني من عالمي الخاص وتسلمني إلى حضنك بسلام المليء بالحب والحنان أعرف أنك قريب مني لدرجة أنك تغير من الهواء الذي أتنفسه أحبك يا زوجي احبك يا رفيقي... يا عازفا على أوثار قلبي ألحانا وأشعارا وكلاما ينبض بحبك الأبدي إلى زوجي.

أريد رجوع الماضي

أريد رجوع الماضي
لم يصفني الجميع بـ البرود؟ أهذا لأنني لا أقول ما يفرحني وما يحزنني وما أشعر به! ألأنني لا أبكي بسرعة كما هم يفعلون على أي شيء! حتى لو كان لا يستحق البكاء! ليتهم يسألون لما هذا البرود لما أنتِ تخفين كل شيء أقسم أنني سأجاوبهم بـ: وهل حقا هناك من يراعي مشاعرك؟ عندما تحزن وتحتاج لمن ينصت لك لا تجد أحدا وإن وجدت فإنه لا يعطيك ما ...
© 2024 مجلة القراء.
هذا الموقع يستعمل وورد بريس المعرب، تصميم وتركيب دنيا الأمل.