- 2011/04/27
- أشرف صالح
- ثقافة وفنون
- الزيارات: 5٬434
العبرانيون وتأثرهم بالبيئة الإغريقية
تؤكد المصادر الأدبية أنه رغم انغلاق اليهود على أنفسهم، إلا أنهم كانوا يتشبهون بحضارة العنصر الأقوى واضعين نصب أعينهم منفعتهم الخاصة، وقد تمثل ذلك في: استخدام الأسماء
الإغريقية والعبرية مثل: (ثيوخرسيوس - يعقوب)، (ثيودوروس - إيوداس)، (تريفينا - سالومس)، (أرسينس - ساوا). استعمال اللغة اليونانية، في الأحداث بينهم ولتدوين تاريخهم، لدرجة أن ...
- 2011/04/25
- جمال اشطيبة
- ثقافة وفنون
- الزيارات: 2٬800
الكثير من الناس يسمعون عن الكرة المستطيلة، وقلة منهم يعرفون قوانينها، وقلة من القلة تمارسها، لكن الكثير ربما لم يسمع شيئا عن الكرة المربعة أو الكرة المكعبة، بالرغم من أننا جميعا نمارسها، سواء أحببنا أم كرهنا.
لقد حبس الناس أنفاسهم يوم تواجه المنتخب الإيراني مع المنتخب الأمريكي، ويسود القيل والقال، وتنتشر الإشاعات، وتعزز قوات الأمن في ...
- 2011/04/24
- أشرف صالح
- ثقافة وفنون
- الزيارات: 5٬674
ملخص:
لقد نعم اليهود بالأمن والطمأنينة في أكثر فترات العصر البطلمي بمصر، فازدهرت جاليتهم وبصفة خاصة جالية الإسكندرية، وأصبحوا عنصرًا له خطره في حياة البلاد الاقتصادية والسياسية. وعندما أحسوا بأفول نجم البطالمة وبأن حكم مصر سيصير إلى روما أخذوا يعدون أنفسهم لاستقبال العهد الجديد وإظهار الولاء لأوكتافيانوس دون أن يقيموا وزنًا لمشاعر أغريق الإسكندرية، الذين اظهروا ...
- 2011/04/17
- سامية عبد الرحيم
- شعر
- الزيارات: 3٬475
ما بال عيناي إليــــــك ترحـــــل وثورة الأشواق بالليل تسهـــر
أدمعي من نار الهوى تسيــــل وتروي زهور العشق كالأنهـــر
تأتلف روحي في الغرام وتعدل وإن ضلت فهدى الصبح يطهــر
أيها الطيف العجيب المتسائل متى يكون مني الوداد وتنتظر
صنيعك بين ...
- 2011/04/15
- أنس جهاد الدين
- خاطرة
- الزيارات: 3٬842
اِرفع رأسك عالياً. ارفعه فوق علو الموج، فوق تلال الخوف، ارفعه ارفعه. ارفعه أعلى من القيد، ارفعه أعلى من الذل.
شاهقاً عالي لا تبالي، لا تدمع ممن أحببت. ارفعه طول عرض سفح الجبل، طول الخوف و الخجل، طول الألم، طول الليالي. ماضياً لا تبالي. ارفعه علو العلا فوق تلك الأعالي.
من يأبه بالألم يعيش فيه، يكتوي بجمره، ...
- 2011/04/09
- محمد حادين
- ثقافة وفنون
- الزيارات: 3٬791
أصيب نيتشه في آخر حياته؛ ذلك الرجل الذي أعلن وفاة الإله في كتابه - هكذا تكلم زرادشت - أصيب بمرض النسيان فخرج يسعى لم يعد يتذكر من هو، وأين توجد النجوم؟! وعندما قُرأ عليه وهو في فراشه أحدَ ما خطت يده، أبصر، وقال: إني كتبت مثل هذا يوما! وبين الجنون، والعبقرية ليست ألف ...
- 2011/04/07
- ادريس ورزكن
- خاطرة
- الزيارات: 4٬490
من أين أبدا كلماتي المبعثرة؟ و من أين لي بعبقري حسام يشتت ذاكرتي لأستريح؟ أين أجد ترياقا يداوي جروحي الغائرة منذ زمن؟ ألمي يزداد كل يوم وأنت ماضية في عنفوانك المعهود... منذ أن عدت في ذاكرتي فجأة عمتني لهفة لا تنقضي، آذنت عليها بحرب شعواء فخارت قواي من كل شيء فيك، واليوم... اليوم رأيت فيك ...