آخر المقالات

  • شعر

    فــــــــراغ

    فــــــــراغ

    ودعت في الصيف أوراقي ومشيت في الليل حافيا فوق الرمال وتأبطت أحديتي تسألني الأمواج في صمت وأسألها تجيبني على عجل! واخجل أنا في إجابتها نورالدين البيار

  • شعر

    همسة

    همسة

    هي همسة إنسان في بداية مسار صوت شعور و حديث أفكار… لفرد مكد و بادل جهد لا صانع قرار تحية ضيف على المنبر و على قارئ المقال تحية من صميم المجد و عند المجد تأتي الخصال سلام أنس الطبيعة و لبديعها يشد الوصال... أحبو مشرئبا لأرى ...

  • شعر

    وماذا بعد؟؟

    وماذا بعد؟؟

    وماذا بعد؟؟ أيها البعيد أما حان وقت الرحيل؟ أما حان الوقت؟؟ أما حان وقت للتأمل؟؟ كبُر الغلام يا أبتي!! وكبرت معه آمال طفلة لم تتجاوز العشر سنوات!! وماذا بعد؟؟ يا سماء!! ألمْ تُمطري بعد؟؟ أمطريني ببعض من اللآلئ الباردة فربما تُطفئ ناراً كانت عمراً بجسدي أو تُنبت أزهاراً مضى عليها الدهر ...

  • خاطرة

    كفاني فخرا

    كفاني فخرا

    عانقت فيها السكون و لفحات هدوء يلف المكان، أمضيت فيها شبابي بأريج مسك تنثره الطبيعة بجبالها الشامخة و أشجارها الصامدة وسمائها الصافية. لقد كان كل شيء فيها مميزا؛ فبعدا لسماء ملبدة بدخان كثيف يخنق الأنفاس منبعثا من سيارات الغوغاء و مصانع...

  • قصة

    المحمول

    المحمول

    كان يتمشى بسرعة غريبة جدا كمن يتبعه أحد، كان يخطو خطوات متقاربة لكنها سريعة يحمل تحت كمه شيئا لا يرى كأنه سيف بتار، كلما مر من زقاق أو شارع أثار الانتباه بسرعته والتلويح بيده من حين لأخر، ...

  • شعر

    في غيابك..

    في غيابك..

    في غيابك الرمادي.. تخنقني تساؤلاتي ترهقني.. أبحث في أشعارك عن كلمة لي.. عن إسمي بين الأسماء عن كلمة حب.. عن عتاب.. أفتش عن أوتار عودٍ عن نافذةٍ أو باب يخرجني من متاهتي يخرجني من لهفتي من عتمة السِّرداب فيا ويلي من هذا الحب ويا ويلي من بعادك.. كم يجلب لي من لوعة كم يزرع بقلبي ...

  • شعر

    أحبك! فالمواسم قريبة

    أحبك! فالمواسم قريبة

    أحبك عزيزي بقدر حُبكَ لي أضعافا مضاعفة، أحبك يا عزيزي بغموض البحر ووضوح البدر في كبد السماء، زدت أحبك حين نامت أيامي على كفِّ الفراق وزدت أحبك حين علمتني كيف أحبك في وضح النهار أحبك يا عزيزي كلمة أُجَفِفُ بها آلام يومي ...

© 2024 مجلة القراء.
هذا الموقع يستعمل وورد بريس المعرب، تصميم وتركيب دنيا الأمل.